من منا ليست له أحلام يرغب في تحقيقها؟
من منا لا يهمه أن يحسن من وضعه الحالي حتى وإن كان يشعر بأن وضعه جيد؟
تريد أن تتزوج دون أن تمسك الورقة والقلم وتحسب تكاليف الزواج ومنصرفاته؟
أن تشتري سيارة جديدة دون أن تخاف من أعباء الأقساط وأن تتخلص من سيارتك القديمة التي أثقلتك بكثرة أعطالها؟
تريدأن تبني بيتاً تستقر فيه ؟
هل أعجزتك الحيلة عن إيجاد منزل يتناسب سعره مع حصيلة سنوات من "تحويشة العمر" ؟
هل انتابك اليأس وأنت تلم تحويشة العمر لتجد أن ارتفاع وانخفاض المعيشة كأنها تلعب ضدك تماماً؟
هل أنت كاره لوظيفتك التي تعمل بها الآن؟ هل أنت راضٍ عن وظيفتك ووضعك الوظيفي؟
لماذا تدع الآخرين ليسطروا عليك في حين بيدك أن تتخلص من كل ذلك؟
هل تتمنى فعلاً أن تدخل مع أسرتك أو خطيبتك إلى مطعمٍ ما وتطلب ما تشاء دون أن تراجع قائمة الأسعار؟
ماذا عن المتزوجين؟
هل أنت مرتاح في مسكنك الحالي؟ أم أن هذا هو المتوفرحسب إمكانياتك؟
ماذا عن مدارس الأطفال ومستقبلهم؟
ألا تطمح أن يدرسوا في مدارس نموذجية ؟ لماذا لا تطمح بأن تكون لديهم القدرة على الاستفادة من التكنولوجيا التعليمية المتوفرة؟ هل لأنها غالية ؟ هل تحب أطفالك فعلاً ؟ إذاً ماذا فعلت من أجلهم ؟ هل ترغب فعلاً بتغيير مجرى حياتك؟ إذاً عليك أولاً وقبل كل شيء أن تكون مدرك بأنك بالفعل محتاج إلى أن تفعل ذلك.
من منا لا يهمه أن يحسن من وضعه الحالي حتى وإن كان يشعر بأن وضعه جيد؟
تريد أن تتزوج دون أن تمسك الورقة والقلم وتحسب تكاليف الزواج ومنصرفاته؟
أن تشتري سيارة جديدة دون أن تخاف من أعباء الأقساط وأن تتخلص من سيارتك القديمة التي أثقلتك بكثرة أعطالها؟
تريدأن تبني بيتاً تستقر فيه ؟
هل أعجزتك الحيلة عن إيجاد منزل يتناسب سعره مع حصيلة سنوات من "تحويشة العمر" ؟
هل انتابك اليأس وأنت تلم تحويشة العمر لتجد أن ارتفاع وانخفاض المعيشة كأنها تلعب ضدك تماماً؟
هل أنت كاره لوظيفتك التي تعمل بها الآن؟ هل أنت راضٍ عن وظيفتك ووضعك الوظيفي؟
لماذا تدع الآخرين ليسطروا عليك في حين بيدك أن تتخلص من كل ذلك؟
هل تتمنى فعلاً أن تدخل مع أسرتك أو خطيبتك إلى مطعمٍ ما وتطلب ما تشاء دون أن تراجع قائمة الأسعار؟
ماذا عن المتزوجين؟
هل أنت مرتاح في مسكنك الحالي؟ أم أن هذا هو المتوفرحسب إمكانياتك؟
ماذا عن مدارس الأطفال ومستقبلهم؟
ألا تطمح أن يدرسوا في مدارس نموذجية ؟ لماذا لا تطمح بأن تكون لديهم القدرة على الاستفادة من التكنولوجيا التعليمية المتوفرة؟ هل لأنها غالية ؟ هل تحب أطفالك فعلاً ؟ إذاً ماذا فعلت من أجلهم ؟ هل ترغب فعلاً بتغيير مجرى حياتك؟ إذاً عليك أولاً وقبل كل شيء أن تكون مدرك بأنك بالفعل محتاج إلى أن تفعل ذلك.
إذاً ….ما رأيك في وظيفة تحقق لك دخلاً إضافياً؟ هل تمانع؟
ماذا لو حققت الوظيفة الإضافية دخلاً أكبر بكثير مما كنت تتقاضاه في عملك الرئيسي؟
أنا أحمل الحل لكم .. كما حمله لي أحدهم من قبل .. وأنا عاجز عن شكره لأنه بالفعل أعطاني الفرصة للبدأ في نفض الغبار عن تلك الأحلام التي انزوت في ركن قصي دون أن اتوقع بأنها سوف تتحقق. يوماً ما.دعونا نحلم لأن الحلم هو الأساس الأول لكل عمل.
كل الموجودات هي أحلام وتحققت .. عندما أسير في شارعٍ ما وأرى فندقاً ضخماً أبتسم لأنني أعرف أن هذا الفندق كان ذات يوم حلماً يراود صاحبه بناه في مخيلته وأمن ثمأعد له العدة وبدأ في بناءه كما تمنى .. ثم هاهو الفندق كما أراه الآن .. عملاقاً يأخذ حيزاً من هذا الشارع.
إذاً دعونا نحلم سوياً ... ولنطلق لخيالنا العنان لنحقق الحلم سوياً ... فكم يسعدني أن نكون نحن فريقاً واحداً وشركاء في النجاح الذي سوف نحققه جميعاً بإذن الله
ماذا لو حققت الوظيفة الإضافية دخلاً أكبر بكثير مما كنت تتقاضاه في عملك الرئيسي؟
أنا أحمل الحل لكم .. كما حمله لي أحدهم من قبل .. وأنا عاجز عن شكره لأنه بالفعل أعطاني الفرصة للبدأ في نفض الغبار عن تلك الأحلام التي انزوت في ركن قصي دون أن اتوقع بأنها سوف تتحقق. يوماً ما.دعونا نحلم لأن الحلم هو الأساس الأول لكل عمل.
كل الموجودات هي أحلام وتحققت .. عندما أسير في شارعٍ ما وأرى فندقاً ضخماً أبتسم لأنني أعرف أن هذا الفندق كان ذات يوم حلماً يراود صاحبه بناه في مخيلته وأمن ثمأعد له العدة وبدأ في بناءه كما تمنى .. ثم هاهو الفندق كما أراه الآن .. عملاقاً يأخذ حيزاً من هذا الشارع.
إذاً دعونا نحلم سوياً ... ولنطلق لخيالنا العنان لنحقق الحلم سوياً ... فكم يسعدني أن نكون نحن فريقاً واحداً وشركاء في النجاح الذي سوف نحققه جميعاً بإذن الله
.. فاليد الواحدة لا تصفق .. كما أن الحلم دون العمل لتحقيقه هو ضرب من الخبل.
لنبدأ الموضوع على بركة الله
لنبدأ الموضوع على بركة الله
الموضوع قد يكون في غاية الأهمية للبعض، وقد يكون للبعض الآخر غير كذلك أبداً. الموضوع ببساطة أن هنالك عمل لولئك الذين يريدون أن يزيدوا من دخلهم. ولكن ميزة هذا العمل الإضافي أنه (بمزيد من الاجتهاد) قد يصبح ذات يوم هو العمل الرئيسي الذي يحقق لنا الآتي:
1: الحرية المالية.
2: التخلص من عبودية الوظيفة.
3: وقت أكبر لممارسة هواياتنا المفضلة.
4: تحقيق أحلامنا.
كل ما أريده منكم أخوتي الأعزاء هو الانتباه جيداً لما سأقوله هنا. لأن ما سأقوله قد يبدو للبعض مملاً وغير ذا فائدة في بدايته. ولكن المقدمات الصحيحة لهذا العمل والإلمام بها هو أهم جزء في هذا العمل. لماذا؟ لأن الاقتناع هو أحد الركائز الأساسية للنجاح في هذا العمل. بالنسبة لي شخصياً فقد تطلب مني الاقتناع بهذا العمل فترة طويلة. وبخت نفسي كثيراً في البداية على أنني لم ألتحق بهذا العمل مباشرة. ولكن بعد قليل من التفكير وجدت أنني كنت بالفعل بحاجة ماسة للاقتناع لأننا عندما نقتنع بفكرة ما ونؤمن بها ننجح في توصيلها للآخرين.
دعوني قبل كل شيء أطرح عليكم سؤالاً:
ماذا نحتاج لتحقيق أي مشروع؟
1: أن تكون هنالك فكرة مدروسة عن المشروع )دراسة جدوى ).
2: أن نملك الوقت الكافي لتنفيذ هذا المشروع وإنجاحه (الوقت ).
3: أن تكون لدينا الرغبة الحقيقية في إنجاز المشروع (الجدية ).
4: ورأس مال كافٍ .
أليست هذه أهم العناصر التي يجب أن تكون متوفرة في أي مشروع لينجح؟
إذاً فلنبدأ من العنصر الأخير .. وهو ( رأس المال).
كم نحتاج كحد أدنى لإنجاح مشروع ما يحقق لنا الربحية المعقولة؟
هنا في السعودية أعتقد أنه لن يقل عن 30 أو 50 ألف ريال وربما أكثر بكثير.وفي مصر مثلاً قد لا يقل عن 10 ألف جنية أو 30 ألف جنية
حسناً .. إذا توفر رأس المال وتوفرت الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع، وتوفر لدينا الوقت الكافي لتنفيذ المشروع والفكرة أيضاً. فما هي ضماناتنا المتوفرة لأن يكون هذا المشروع مجزياً ومفيداً على المدى الطويل؟ كم سيحقق لنا من أرباح؟ وهل سيوفر لنا هذا المشروع الحرية المالية بحيث يمكننا الاستغناء عن أي عمل آخر؟ ربما. ولكن إذا لم تقصم الضرائب ظهورنا ، وإذا كان المشروع لا يخدم احتياجات المستهلكين المباشرة ، وإذا لم يتلف المشروع بسبب حريق أو زلزال أو أي كارثة طبيعية خارجة عن الإرادة. أليس كذلك؟
الفرصة التي أحملها لكم لا تحتاج لرأسمال كبير أبداً .. ولا تحتاج إلى التفرغ الكامل. ولا تتأثر بأية كوارث طبيعية أو غير طبيعية (حتى الوفاة أيضاً) فقط احصلوا على الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع ... وأنا سأتولى مهمة توصيل الفكرة المدروسة حول هذا المشروع.
1: الحرية المالية.
2: التخلص من عبودية الوظيفة.
3: وقت أكبر لممارسة هواياتنا المفضلة.
4: تحقيق أحلامنا.
كل ما أريده منكم أخوتي الأعزاء هو الانتباه جيداً لما سأقوله هنا. لأن ما سأقوله قد يبدو للبعض مملاً وغير ذا فائدة في بدايته. ولكن المقدمات الصحيحة لهذا العمل والإلمام بها هو أهم جزء في هذا العمل. لماذا؟ لأن الاقتناع هو أحد الركائز الأساسية للنجاح في هذا العمل. بالنسبة لي شخصياً فقد تطلب مني الاقتناع بهذا العمل فترة طويلة. وبخت نفسي كثيراً في البداية على أنني لم ألتحق بهذا العمل مباشرة. ولكن بعد قليل من التفكير وجدت أنني كنت بالفعل بحاجة ماسة للاقتناع لأننا عندما نقتنع بفكرة ما ونؤمن بها ننجح في توصيلها للآخرين.
دعوني قبل كل شيء أطرح عليكم سؤالاً:
ماذا نحتاج لتحقيق أي مشروع؟
1: أن تكون هنالك فكرة مدروسة عن المشروع )دراسة جدوى ).
2: أن نملك الوقت الكافي لتنفيذ هذا المشروع وإنجاحه (الوقت ).
3: أن تكون لدينا الرغبة الحقيقية في إنجاز المشروع (الجدية ).
4: ورأس مال كافٍ .
أليست هذه أهم العناصر التي يجب أن تكون متوفرة في أي مشروع لينجح؟
إذاً فلنبدأ من العنصر الأخير .. وهو ( رأس المال).
كم نحتاج كحد أدنى لإنجاح مشروع ما يحقق لنا الربحية المعقولة؟
هنا في السعودية أعتقد أنه لن يقل عن 30 أو 50 ألف ريال وربما أكثر بكثير.وفي مصر مثلاً قد لا يقل عن 10 ألف جنية أو 30 ألف جنية
حسناً .. إذا توفر رأس المال وتوفرت الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع، وتوفر لدينا الوقت الكافي لتنفيذ المشروع والفكرة أيضاً. فما هي ضماناتنا المتوفرة لأن يكون هذا المشروع مجزياً ومفيداً على المدى الطويل؟ كم سيحقق لنا من أرباح؟ وهل سيوفر لنا هذا المشروع الحرية المالية بحيث يمكننا الاستغناء عن أي عمل آخر؟ ربما. ولكن إذا لم تقصم الضرائب ظهورنا ، وإذا كان المشروع لا يخدم احتياجات المستهلكين المباشرة ، وإذا لم يتلف المشروع بسبب حريق أو زلزال أو أي كارثة طبيعية خارجة عن الإرادة. أليس كذلك؟
الفرصة التي أحملها لكم لا تحتاج لرأسمال كبير أبداً .. ولا تحتاج إلى التفرغ الكامل. ولا تتأثر بأية كوارث طبيعية أو غير طبيعية (حتى الوفاة أيضاً) فقط احصلوا على الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع ... وأنا سأتولى مهمة توصيل الفكرة المدروسة حول هذا المشروع.
عدل سابقا من قبل المجاهد في الثلاثاء 18 مارس 2008 - 18:25 عدل 1 مرات